Showing posts with label علاقات زوجية. Show all posts
Showing posts with label علاقات زوجية. Show all posts

May 12, 2013

10 نصائح لتبعدي عن زوجك فكرة الخيانة

10 نصائح لتبعدي عن زوجك فكرة الخيانة


10 نصائح لتبعدي عن زوجك فكرة الخيانة

عندما ينكشف أمر بعض الرجال الذين يخونون زوجاتهم فهم يعلنون صراحة بأن زوجاتهم كن السبب. قد يكون هذا مجرد حجة لتبرئة النفس، ولكن هناك حقائق إذا عرفتها المرأة فإنه قد يكون باستطاعتها الإسهام بنسبة 80 % في اقتلاع فكرة الخيانة من رأس زوجها.

في دراسة برازيلية عن الخيانة الزوجية إن هناك نساء يسهمن فعلاً في دفع أزواجهن للخيانة من دون أن يقصدن ذلك، فالأمر قد يكون أبسط مما تتخيله المرأة، إذا تعرفت إلى عشر طرق تساعدها على الاحتفاظ بزوجها، واقتلاع فكرة الخيانة من رأسه. فما هي هذه النصائح؟

أولاً- اعرفيه جيداً قبل الارتباط به:
عندما تتعرف المرأة إلى رجل يدخل قلبها، ويكون الزواج هو الهدف فإن عليها أن تراقب تصرفاته وتقلبات مزاجه، وكذلك سلوكه معها ومع الآخرين. فهذه المعرفة العميقة تساعدها على تشكيل فكرة عن شخصية زوجها المستقبلي، وفيما إذا كان جديراً بأن يكون رجلها الذي سيحميها ويصونها، ويظهر الإخلاص لها.

ثانياً- أسهمي في تأسيس ثقة قوية معه:
أوضحت الدراسة أن الثقة القوية تعتبر العمود الفقري للعلاقة الزوجية، كما أن لهذه الثقة دوراً كبيراً في التفكير ألف مرة قبل ارتكاب خيانة قد تدمر الزواج. فقد ثبت أن الثقة القوية، التي يؤسسها الزوجان تسهم في تقوية العلاقة بينهما بشكل مريح.

ثالثاً- أشعريه وأثبتي أنك مخلصة له كلياً:
إن الرجل يسعى أيضاً لمعرفة مدى إخلاص زوجته له؛ لأن ذلك يشعره بأنه الرجل الوحيد في حياتها، وهو الذي يستحق الاحترام؛ لأنها تحمل اسمه.

رابعاً- لا تبخلي عليه عندما يطلبك لسرير المعاشرة الحميمة:
إن الرجل لا يحب أن تعارض الزوجة رغبته عندما يريد ممارسة الحب معها. والمرأة التي تواصل اللجوء للحجج؛ للتخلص من هذه المعاشرة ستجعله يكبت هذه الرغبة، ولكن ذلك لا يدوم طويلاً؛ حتى يفكر في البحث عن أخرى تلبي رغبته الحميمية عندما يريد.

خامساً- أجري معه حواراً دائماً في كل شيء:
إن الحوار الصريح بين الزوجين يحدد ما يريده كلٌّ من الآخر، وهذا يساعد على إيجاد مرونة بين الجانبين تساهم في تجنب الوقوع في أخطاء؛ بسبب نوايا خفية لم يتطرقا إليها. وأشارت الدراسة إلى أنه يجب أن لا يكون هناك أي حياء أو خجل من الحديث عن أي موضوع، بما في ذلك الخيانة الزوجية.

سادساً- لا تبوحي بأسرار علاقتك بزوجك لطرف ثالث:
قالت الدراسة إن هناك نساء عندهن رغبة دائمة في الشكوى والتذمر من تصرفات الزوج، ويتعدى ذلك إلى لجوء الزوجة إلى التذمر للآخرين حول سلوك زوجها. وإذا علم الزوج بذلك فإنه سيحاول أيضاً اللجوء إلى الحديث عن عيوب زوجته للآخرين، وهذا قد يوقعه في أحضان امرأة أخرى تظهر الرغبة في الاستماع إليه، ومن ثم تتطور العلاقة إلى حد ارتكاب الخطأ الفادح.

سابعاً- إذا كان وسيماً فلا تجعلي الشك يسيطرعليك:
بحيث تعتقد الزوجة أن نساء أخريات سيحاولن التقرب منه. وذلك يعدّ وهماً كبيراً في ذهنها، وعليها العمل من أجل التخلص من هذه الشكوك. وقد ثبت، طبقاً للدراسة، أن الرجال الوسيمين والنساء الجميلات هم أقل ميلاً للخيانة الزوجية؛ بسبب الاحترام الذاتي للنفس.

ثامناً- اكتشفي ميوله الجنسية بشكل كامل:
أشارت الدراسة إلى أن هناك نساء لا يعرفن بشكل عميق الميول والرغبات الجنسية لأزواجهن، وهن بذلك يفشلن في منح الرضا الجنسي للأزواج. وهذه الحقيقة تعدّ من الأسباب القوية؛ لبحث الرجل عن امرأة تلبي رغباته وميوله الجنسية.

تاسعاً- كوني واثقة من نفسك:
أكدت الدراسة أيضاً أن شعور الرجل بأن زوجته واثقة من نفسها، ولا تشعره بأنها تشك فيه أو تسأله كثيراً عن تحركاته فإنه سيشعر بالخوف منها إذا حاول اللعب بذيله. فالرجل عادة لا يلجأ إلى خيانة امرأة يشعر بأنها قوية، ولن يهزها سلوكه المثير للشكوك؛ لأن مثل هذه المرأة لا تتحدث كثيراً، ولكن مواقفها تكون عادة صارمة وتخيف الرجل.

عاشراً- إذا كنت غيورة فحاولي السعي وراء معالجة نفسية:
إن الرجل لا يحب المرأة الغيورة جداً؛ لأن ذلك يتعبه نفسياً، وهو سيعتقد أنها لا تثق به. وإذا شعر بأنها تثرثر كثيراً حول علاقاته مع الآخرين، وتعبر عن غيرة ليست في محلها فإنه سيعمد إلى تحويل ما هو في خيالها إلى حقيقة، أي أنه ربما يلجأ إلى خيانتها طالما أنها لا تصدقه، وتتهمه دوماً بأنه يهتم بالآخرين، ولا يهتم بها.

Apr 1, 2013

6 خطوات لرومانسية أجمل مع زوجك

6 خطوات لرومانسية أجمل مع زوجك


6 خطوات لرومانسية أجمل مع زوجك

تسعى المرأة دومًا لكسب قلب زوجها، وتختلف طرق النساء في ذلك، منهنّ يتبعن المثل القائل: «أقرب طريق لقلب الزوج هو معدته»، ومنهنّ من تلجأ لأسلوبها الخاص للتعبير عن حبها لزوجها، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل أسلوبك الخاص هو حقًا ما يهواه زوجكِ؟ فلكل رجل طبيعته وأسلوبه الخاص في فهم الحب والتعبير عنه، ولهذا قد لا تكون طريقتكِ هي الأنسب له دومًا.

وفي هذا الشأن تتحدث شيري أجروف عن العلاقات الزوجية وأسرارها الخفية، وتعطيك مجموعة من النصائح:

- لرومانسية أجمل، ما من شيء يجذب الرجل أكثر من اعتدادكِ بنفسكِ:
يحب الرجل المرأة المعتدة والواثقة بنفسها؛ لأنّ مسألة الجمال مسألة نسبية، وبعد مرور فترة من الزواج يعتاد الزوج على شكل زوجته، وفي كثير من الأحيان تنفق المرأة الكثير من النقود حتى تبدو أجمل، ولكنها تصاب بخيبة الأمل من ذلك الزوج الذي لم يلحظ هذا التغيير من الأساس.

لذا فإنّ ثقتكِ بنفسكِ هي الشعور الذي سيصل له دومًا بأنك تقدرين ذاتكِ، وتحترمين آراءكِ ورغباتكِ قبل كل شيء، يجعله يشعر بجمالكِ الداخلي الخفي؛ لأنّ احترامكِ لذاتكِ سيفرض عليه دون أن يشعر احترامه هو لكِ.

-لا تكوني سهلة المراس.. دومًا:
تمر الحياة الزوجية بالكثير من العقبات والعثرات التي تكشف مدى حب الزوجين لبعضهما، ومن واجب المرأة أن تقف بجانب زوجها في عثراته، ولكن هذا لا يمنع من تمسكها برأيها في بعض الأمور، فلا تكوني ضعيفة الشخصية بلا رأي، ولا مسيطرة «رأيكِ الصواب وما سواه خطأ»، بل كوني ذات شخصية مستقلة تعتد برأيها، وتحترم رأي زوجها، باختصار.. لا تكوني دومًا سهلة المراس.

-لا يهوى الزوج المرأة المثالية.. إنه يهوى المرأة التي تعجبه:
تسعى الكثير من النساء إلى المثالية في كل شيء ظنًّا منها أنّ هذا ما يهواه الزوج، ولكن ليست المثالية هي ما يبحث عنه الزوج، بل هو يبحث عن الراحة والمرح في نفس الوقت، نعم يحب أن تكون المرأة بهندام جيد، وأن يكون المنزل في وضع جيد، ولكن هذا النوع من المثالية ليس كل ما يبحث عنه؛ لأنّ السر يكمن في استقباله بمرح، وبوجه بشوش بعد عودته من يوم عمل شاق.

- احذري ملاحقته الدائمة:
تلاحق الكثير من النساء أزواجهنّ بشكل كبير بالاتصال المتكرر، وبالأسئلة الكثيرة تعبيرًا منها عن حبها ورعايتها لزوجها، ولكن هذا سيزيد زوجكِ بعدًا عنكِ؛ لأنه سيشعر كم أنتِ ضعيفة، ولأنّ هذا سيزعجه دون شك، وقد يؤدي هذا إلى فجوة كبيرة بينكما، ودون أن تشعري بأنّ اهتمامك الزائد هو السبب في فتور العلاقة بينكما، خففي من ملاحقته وستجدين كيف سيعاود الانجذاب لك أكثر من قبل.

- لا تكوني صورة طبق الأصل منه:
تتأثر بعض النساء بشخصية أزواجهنّ بدرجة كبيرة؛ مما قد يؤدي إلى انعدام شخصيتها، كأن تحب ما يحب، وتتخلى عما اعتادت عليه، فهي تحبه كثيرًا لدرجة أنها صارت نسخة طبق الأصل منه، ولكن هل حقًا يحبكِ زوجكِ أن تكوني نسخة طبق الأصل منه؟

في البداية هو أحبكِ لما أنتِ عليه فلمَ تتغيرين الآن؟! احذري أن تكوني نسخة طبق الأصل من أي إنسان، بل كوني أنتِ بشخصيتكِ المستقلة؛ حتى يحبكِ من حولكِ لأجلكِ أنتِ وليس لأنكِ تشبهين أي إنسان آخر.. وحتى وإن كان زوجكِ.

- اعرفي قدر احترام زوجكِ لكِ:
الزوج الذي يحترم آراء زوجته هو الزوج الذي حقًا يحترم زوجته، فالذي يحترم هواياتها واهتماماتها هو الذي يحترمها بالفعل، إذن فالمسألة ليست دومًا تتعلق بالجمال أو المثالية أو الاهتمام الزائد، ولكنها تتعلق بالاحترام المتبادل بينكما؛ لأنه الطريق الأمثل الذي يرى الزوج من خلاله ما يهواه في زوجته.