Showing posts with label العلاقات. Show all posts
Showing posts with label العلاقات. Show all posts

Feb 22, 2013

كيف تجعلين زوجك مغرماَ بك

كيف تجعلين زوجك مغرماَ بك


كيف تجعلين زوجك مغرماَ بك

خطوات سحرية لتجعلي حبيبك وزوجك متيما بك حتى النخاع


هذه هديه لكي عزيزتي المقبلة على الزواج والمتزوجة ايضا وهي خطوات سحرية ومجربه لتجعلي حبيبك وزوجك متيما بك حتى النخاع ,:



1-أشعريه بأنوثتك دائما حتى وأنتي غاضبة.


2-إجعلي من صوتك رقيقا بأنوثته التي وهبها الله فيكي.


3-إحترمي رأيه.


4-لا تكسري كلامه وخصوصا أمام أهله وأهلك.


5-كوني دائما نظيفة وهذا أهم من أن تكون متجملة.


6-نوعي بعطورك وإستخدمي العودةوالمسك بشكل دائم بالأماكن الخاصة.


7-حاولي أن تنظمي يومك بحيث عند دخوله للمنزل لا يكون الأطفال متواجدين بل إستقبليه أنت بشكل مميز.


8-إخلقي بداخله رغبته دائما بالوصول للمنزل ليجدك ويحتضنك وذلك بإبعاد الضوضاء عند قرب وصوله وجعل لقاءكما مميزا.


9-عندما تهمان بالخروج معا جهزي نفسك قبل ساعة من موعد الخروج فالرجل لا يحب الإنتظار.


10-إجعلي كلمة حبيبي عيوني حياتي روح قلبي دائما بلسانك ولا تخاطبي غيره بهذه الكلمات وخصوصا صديقاتك بل إجعليه يشعر بأنها له هو فقط وأشعري بذلك..لا تفقدي الكلمات عمقها وقوتها وتميزها.


11-لا تمسكي الهاتف بوجوده وتنشغلي عنه بذلك.


12-لا تفشي أسرار زوجك إلى صديقاتك أو إلى أهلك


13-لا تصفي ليلتكما الخاصة معا أبدا لأحد فهذا خطأ وحرام ويهدم حياتك.\


14-لا تشعري زوجك بأنك مغرورة


15-لا تشعيره بأنه ليس رجلا أو أنه لا يصرف على البيت.


16-لا تنقصي وتقللي من شأنه أمام الناس وأمام نفسك.


17-لا تكذبي كوني صادقة دائما معه.


18-أشكريه إذا أحضر لك شيئا فالرجل يحب التقدير على أبسط الأمور.


19-إعرفي الأكلات التي يحبها وأتقنيها.


20-جهزي وبادري مرة لليلة مميزة غير عادية خططي لها من أول إتصالك به ودخوله من الباب حتى إستقبالك له حتى قميص نومك وترتيبك لغرفة النوم و كل ما يتربت على ذلك...


21-أشعريه أنه رجل حياتك وفارس أحلامك لا تشعرينه بأنك رضيت به لأنه المتوفر!!


22-كوني نعم الزوجة المخلصة الوفية لزوجها.


23-لا تتخيلي أن الرجل لا يحب أن تلعبي بشعره وبوجهه وتقتربي منه بحب وتعتقدي فقط أنه يريدك للجنس بالعكس هو يحتاج لذلك أيضا.

Feb 14, 2013

كيف تثيرين اعجاب حماتك واهل زوجك

كيف تثيرين اعجاب حماتك واهل زوجك


كيف تثيرين اعجاب حماتك واهل زوجك


تحتل نكات وقصص الحموات جزءا كبيرا من الثقافات العالمية فلا يخلو مجتمع من قصص طريفة وأخرى مأساوية عن هذه العلاقة الأسطورية بين الزوجة وأهل الزوج وخصوصا والدة الزوج التي تلعب دورا كبيرا في هذه القصص. وبالرغم من أنك أحيانا لن تتمكني من صياغة علاقة إيجابية مع أهل زوجك، إلا أن المحاولة تعتبر فكرة جيدة.



1. عاملي زوجك (أبنهم) بطريقة جدية: لا شيء يسرّ أهل الزوج أكثر من معرفة بأنّ ابنهم محبوب ويلقى معاملة جيدة من زوجته !


2. كوني معه على جبهة واحدة: أبدا لا تتشاجري مع زوجك أمام والدته أو أبويها. إذا كنت تشعرين باقتراب تصاعد قضايا ساخنة، ناقشي الأمر معه قبل زيارة الأهل بحيث تنتهي من كل المشاكل لاحقا، ويمكنك بهذه المناسبة أن تضعي كلمات سر يفهمها زوجك وأنت فقط حول المواضيع الشائكة، مثلا ' نسيت أن أقول لك بأن صديقك أحمد أتصل'، وهذا يعني بأنك تريدين إنهاء موضوع ما يثير غضبك!


3. اتصلي بهم قبل أن يتصلوا بك: وادعيهم قبل أن يدعوا أنفسهم. هذا الخطوة قوية، فأنت عندها ستضعين شروطك الخاصة بموعد استقبالهم وطريقة استقبالهم، كما توفر لك طريقة أفضل لإدارة الحديث وتنسيق المواضيع.


4. أطلبي نصيحتهم: بغض النظر إذ كنت تخطّطين للأخذ بها أم لا. أهل زوجك سيشعرون بالسعادة لأنهم ما زالوا يملكون بعض التأثير على حياة طفلهم.


5. كوني مبدعة: إذا كانت حماتك أو شقيقة زوجك تحاول دائما أن تغسل
الصحون بعد العشاء، فحاولي أن تعرضي عليها عملا أخر أقل مللا، مثل عمل القهوة أو الإمساك بالأطفال.


6. إذا كنت غير متفقة معهم أبدا، عالجي الموضوع بشكل رشيق، تجنّبي الحديث المطول معهم قدر الأمكان، تذكري بأنك كلما تحدث كلما زادت فرصة أن يعرفوا المزيد عنك، وبالتالي يجدوا شيئا ما يثيروا به المتاعب. وهذا يذكرني بنصيحة أخرى، حاولي أن تنسي دائما أثمان الأغراض والمقتنيات والأدوات الكهربائية في منزلك، واحرصي أن يفعل زوجك مثلك.



النصائح والتحذيرات:


• تجنبي الاحتكاك المباشر معهم. دعي انتقاداتهم وعباراتهم اللاذعة تمر دون أدنى اهتمام منك، فهم يريدون استفزازك فقط.


• حاولي التعامل مع انسبائك بطريقة لائقة ورسمية دائما، لكن لا تتركيهم يسيطروا على منزلك. وهذا هام جدا خصوصا عندما يتعلق الأمر بالأحفاد. يجب وضع قواعد إجرائية معقولة لكلّ شخص في العائلة.


• عندما يكبر الأطفال ابدئي بعمل تقاليد عائلية خاصة بكم في البيت، يجب أن يستقل منزلك بتقاليده الخاصة

Feb 4, 2013

الثقافة الزوجية قبل الزواج و أهميتها!!

الثقافة الزوجية قبل الزواج و أهميتها!!


الثقافة الزوجية قبل الزواج و أهميتها!!


ـ أهمية الثقافة الجنسية في إطار شرعي قبل الزواج



إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل عند اكتشافها في توقيت متأخر.. فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى


فنحن لا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا ؟ لأن ذلك يدخل في نطاق 'العيب' و'قلة الأدب'، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!



ونحن نسأل:
كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟



فالأم تقول:


إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور. وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.. والأدهى من ذلك اعتقاد البعض أن الثقافة الجنسية تتعارض مع الدين أو أنها تشجع الإباحية و التفلت الأخلاقي .. وهذا بالطبع غير صحيح .. فالثقافة الجنسية جزء لا يتجزأ عن الثقافة الاجتماعية والتربوية والنفسية وكذلك الدينية، وللأسف أن مجتمعنا - إلا من رحم ربي - ما تزال نظرته لهذا الموضوع مشوهة ويحوي على معلومات ومفاهيم خاطئة تساهم بشكل كبير في حدوث اضطرابات نفسية واجتماعية.



عندما يصل الأبناء إلى مرحلة المراهقة تبدأ هذه الأسئلة؛ لذا يجب أن تتهيأ الأسرة لهذه التغيرات، وتهيئ ابنها نفسياً للتعرف على هذه الأمور من المصادر الموثوقة، واتخاذ الأوقات المناسبة لذلك مع مراعاة عدم الإفراط في تعليمه، وإن لم تفعل الأسرة فسيجد المراهق والمراهقة خارج البيت من يجيب على تساؤلاتهم واستفساراتهم حيث تنشأ الأفكار الخاطئة التي تتشعب ثم يجد الشاب أو الفتاة نفسه فجأة على أبواب الزواج وقد أصبحا حقيقة في مواجهة مع هذا الأمر فيواجهانه بما لديهما من مخزون مليء بالأفكار الخاطئة والخوف والخجل فيشتركان بهذا الترسّب الذي ولّد جهلا وحاجزاً في المصارحة الحلال في احتياجاتهم ورغباتهم، وتوتراً يزيد من عمق المشكلة.. فالثقافة الجنسية في إطار شرعي من الأمور المهمة التي يجب التطرق لها قبل الزواج وبفترة كافية وذكر الأحاديث النبوية التي تخص هذا الباب لتنعم البيوت بالسعادة والراحة ...


وقد كان الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) يعلم الصحابة كيف يأتون أهليهم , وماذا يقولون عند الجماع .. والفقه الإسلامي يتناول القضايا الجنسية بصراحة ووضوح وبشكل منطقي وعملي وأخلاقي وتربوي .



وكثيراً ما تواجه القضايا الجنسية في مختلف المناسبات العامة والاجتماعية والعلمية وحتى الطبية .. بستار ثقيل من الصمت أو الإحراج أو الجهل أو التجاهل .. أو بمزيج من ذلك جميعاً ..مما يجعل هذا الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية
وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب


وقد يختلف علماء النفس والتربية حول السن المناسبة لابتداء الثقافة الجنسية العلمية ..


فبعضهم يطرح تقديم هذه المعلومات في سن مبكرة .. وبعضهم يقترح سناً أكبر .. ولكن الجميع يتفقون على ضرورة إعطاء معلومات مبسطة وعلمية مناسبة وبلغة هادئة منطقية بعيدة عن الإثارة أو الابتذال ضمن إطار ما يعرف باسم ' حقائق الحياة ' .



حتى لا تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له .
ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل العامل المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …وكيف يحدث..!


هناك العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ وأحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ، أو العجز عند القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم، و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن ، وغالباً لا يبالي ..



ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب ، حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام- أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء والفساد على شاشاتها و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة..



ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين، فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال، فلا يصح من امرأة محترمة أن تسأل و إلا فهمت خطأ من قبل المسئول( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!) والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..، أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء وهكذا ندخل الدوامة، الزوج يسأل أصدقاءه سرًا ؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة..


وعادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمرالمشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا ، بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة..



ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني، وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام ، بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح ، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون..


وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا، ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف، يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي ، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه، ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية؟ نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه، ثم يسرع
بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!



أما الاحتمال الثالث - ومع الأسف هو السائد - أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.



ومن الواجب مواجهة الموضوع بنضج ومسؤولية وثقافة علمية صحيحة دون الهروب منه أو إغفاله ..وأيضاً يستدعي البحث عن اللغة المناسبة حيث إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام ، و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع ، هذه الثقافة التي تزعم 'الأدب' و 'الحياء' و 'المحافظة' و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت و تغرقهم في الحيرة و التعاسة..


وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين بدءاً من الوالدين وذوي العلاقة بالمقبلين على الزواج سواء الأخوان والأخوات أو الأقارب الذي سبق لهم الخوض في هذا المعترك حتى نرشد تلك المعلومات الجنسية ويتم استقاءها من منابعها العذبة بعيداً عن النصائح المشينة التي قد يضطر الشاب أو تضطر الفتاه للحصول عليها بطريقه قد لا تحقق الهدف المنشود منه، مما يمكن أن ينعكس إيجابياً على الصحة النفسية والجنسية وعلى التخفيف من مشكلات كثيرة يساهم فيها الجهل والمعلومات الجنسية الخاطئة من مصادرها الخاطئة .. وليكن نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبنائنا..


كما يجب الحذر من أن يكون هذا الموضوع هو كل هم الإنسان ومحور تفكيره، فالإفراط في مثل هذا له أضرار كثيرة ربما تخرج بصاحبها عن حد الاعتدال ، بل وربما جره ذلك إلى البحث في مواطن الداخل فيها مفقود والخارج منها مولود، ومن سلم له دينه فقد أحسن الله به صنعا وأراد به خيرا، وإلا فما أكثر الهالكين فيها والضائعين، وكثير منهم إنما دخلها أول مرة إما خطأ وإما على سبيل التثقيف وأحيانا على من باب الفضول فكانت العاقبة خسرًا وصار الواحد منهم أو الواحدة كمثل الذبابة التي قالت :
'من يدلني على العسل وله درهم ، فلما وقعت فيه قالت من يخرجني منه وله أربعة دراهم'.